باحث يمني في علم الفلك يطرح تفسيراته لناسا
للغموض الذي يواجه مهمة نيو هورايزون في فهم تباين سطوع سطح بلوتو
نيو هورايزون هي مهمة لناسا - ادارة القضاء و الطيران الوطنية - متجهة الى دراسة
كوكب بلوتو واقماره و دراسة حزام كايبر وكانت قد انطلقت المركبة الفضائية
نيو هورايزون في 19 يناير 2006 من سطح الارض متسارعة و متجهة نحو الكوكب القزم بلوتو و متوسط سرعتها يتجاوز المليون كيلو متر في اليوم وتعتبر اسرع آلية صنعها الانسان و من المتوقع ان تصل الى هدفها في تاريخ 14 يوليو
2015 ، هذا و قد تمكنت المركبة من التقاط مجموعة من الصور لكوكب بلوتو و
قد اثار العلماء و فريق عمل نيو هورايزون الصورة القريبة هذا العام و
التي أظهرت اختلاف و تباين كبير في سطوع سطح بلوتو وكانت هناك تفسيرات
بوجود غطاء قطبي للكوكب ، الا ان ما زال علماء و فريق التحليل في نيو
هورايزون يجدون الغموض في تفسير الكثير من الغموض التي تحمله الصور
الملتقطة للكوكب من قبل نيو هورايزون .
هذا و قد كان الباحث اليمني في علم الفلك عدنان الشوافي يقوم بمتابعة
للمهمة و كل ما ينشر عنها وقد قام بالدراسة و التحليل للصور و توصل
الى نتيجتين او بالأصح نفس النتيجة بتفسيرين مختلفين و كالتالي:-
كوكب بلوتو واقماره و دراسة حزام كايبر وكانت قد انطلقت المركبة الفضائية
نيو هورايزون في 19 يناير 2006 من سطح الارض متسارعة و متجهة نحو الكوكب القزم بلوتو و متوسط سرعتها يتجاوز المليون كيلو متر في اليوم وتعتبر اسرع آلية صنعها الانسان و من المتوقع ان تصل الى هدفها في تاريخ 14 يوليو
2015 ، هذا و قد تمكنت المركبة من التقاط مجموعة من الصور لكوكب بلوتو و
قد اثار العلماء و فريق عمل نيو هورايزون الصورة القريبة هذا العام و
التي أظهرت اختلاف و تباين كبير في سطوع سطح بلوتو وكانت هناك تفسيرات
بوجود غطاء قطبي للكوكب ، الا ان ما زال علماء و فريق التحليل في نيو
هورايزون يجدون الغموض في تفسير الكثير من الغموض التي تحمله الصور
الملتقطة للكوكب من قبل نيو هورايزون .
هذا و قد كان الباحث اليمني في علم الفلك عدنان الشوافي يقوم بمتابعة
للمهمة و كل ما ينشر عنها وقد قام بالدراسة و التحليل للصور و توصل
الى نتيجتين او بالأصح نفس النتيجة بتفسيرين مختلفين و كالتالي:-
النتيجة الاولى
مبنية على القوانين و المفاهيم
السائدة ان التفاوت في السطوع ناتج عن عدم انتظام شكل الكوكب بلوتو فهو ليس كروي
تماما او بيضاوي و الدليل على ذلك وجود حركة ارتدادية ( حركة اهتزازية اي يقترب
ويبتعد ولا يسير في مدار اهليليجي منتظم ) في مداره حول المركز الوهمي الواقع خارج
كتلته و كذلك نفس الحركة الارتدارية للقمر شارون المزدوج مع كوكب بلوتو اي
ان المسافة بين القمر شارون و كوكب بلوتو متغيرة فهي تزيد و تنقص و كانت غير مدركة
بسبب الزاوية الضيقة لمنظور الرؤيا للحركة المدارية للقمر شارون حول الكوكب
بلوتو ولم نهتم لعدم انتظام سطح القمر شارون كون يومه تساوي شهره حيث زمن دورانه
حول نفسه يساوي زمن دورانه حول كوكب بلوتو لذلك الابعاد لمنظور القمر و وجهه ثابت
بشكل دائم.
كما يرجع السبب في تغير المسافة بين الكوكب و قمرة لعدم تمركز كتلة الكوكب
بلوتو في مركزه بمعنى لو تم شطره الى نصفين متساويين سوف يكون جزء منه
اكبر بالكتلة من الجزء الاخر بأكثر من 20% ، تم بناء هذا التفسير بعد دراسة دقيقة للاحتمالات المتوقعة و بناء على المفاهيم السائدة .
كما يرجع السبب في تغير المسافة بين الكوكب و قمرة لعدم تمركز كتلة الكوكب
بلوتو في مركزه بمعنى لو تم شطره الى نصفين متساويين سوف يكون جزء منه
اكبر بالكتلة من الجزء الاخر بأكثر من 20% ، تم بناء هذا التفسير بعد دراسة دقيقة للاحتمالات المتوقعة و بناء على المفاهيم السائدة .
النتيجة الثانية
هي نفس التفسير للحركة بناء على فرضية الباحث عدنان الشوافي و التي كان قد
نشرها عام 2013 و التي تضمنت ثمانية قوانين و ثمان معادلات رياضية تفسر اتزان
الاجرام السماوية في الأنظمة الكونية المركبة و الابعاد الاضافية للكون و
كانت قد اعطت بعض التنبؤات والتوضيحات حول كوكب بلوتو منها اتزانه بشكل مزدوج مع
القمر شارون بحيث يدور كوكب بلوتو حول مركز وهمي خارج مركزه بمسافة نحو 5400
كيلو متر رغم ان ما هو معروف و مثبت بحسب القوانين السائدة و المنشور في جميع
المراجع لم تصل الى نصف المسافة التي تم الافصاح عنها من قبلنا رغم ادراكي لذلك
قبل نشري للفرضية و المقالات الخاصة باتزان كوكب بلوتو و هي موثقة في شبكة
الانترنت و يمكن البحث بالكلمات الدلالية
الا ان نشري كان اصرار و ثقة بفرضيتي و ابعاد الكوكب بلوتو البيضاوي
الشكل ومساحة سطحه 16.68 مليون كيلو متر مربع وان ما تضيفه الصور من شكل غير منتظم لكوكب بلوتو سوف يعمل على زيادة و نقص المسافة بنحو 20 % و لكنها لا تزال ضعف المسافة المعروفة و التي تثبتها قوانين الجاذبية والقوانين السائدة الا اني ما زلت اؤكد الفارق 100% في نتائج القوانين السائدة لتقديرات المسافة بين بلوتو و مركز الاتزان خارج مركزه مقارنة على النتائج المبنية على فرضية كرات الاتزان والفيصل هو الصور المرصودة بواسطة نيو هورايزرن .
الا ان نشري كان اصرار و ثقة بفرضيتي و ابعاد الكوكب بلوتو البيضاوي
الشكل ومساحة سطحه 16.68 مليون كيلو متر مربع وان ما تضيفه الصور من شكل غير منتظم لكوكب بلوتو سوف يعمل على زيادة و نقص المسافة بنحو 20 % و لكنها لا تزال ضعف المسافة المعروفة و التي تثبتها قوانين الجاذبية والقوانين السائدة الا اني ما زلت اؤكد الفارق 100% في نتائج القوانين السائدة لتقديرات المسافة بين بلوتو و مركز الاتزان خارج مركزه مقارنة على النتائج المبنية على فرضية كرات الاتزان والفيصل هو الصور المرصودة بواسطة نيو هورايزرن .
و يدعو الباحث الشوافي علماء ناسا و فريق عمل نيو هورايزون ان يتم
الالتفات الى التفسيرات و النتائج التي توصل اليها لتفسير تباين الصور
التي التقطت بواسطة نيو هورايزون و التي حاول فيها ان يشارك في التحليل
بحسب طرحهم للتساؤل عن الغموض.
الجدير بالذكر ان الباحث الشوافي كان العام الماضي من اوائل الباحثين و
العلماء حول العالم في نشر مقالاته ضد مركز هارفرد سميثونيان للفيزياء
الفلكية و حينها اكد ان فرضيته تكشف خطاء ما كانوا يدعونه اكبر الاكتشاف
العلمية في اثبات تعدد الاكوان وخلودها و رصدهم بداية الانفجار العظيم
وفعلا بعدها بثلاثة اشهر اعترفوا بالخطأ وكان قبل اعادة الرصد لإثبات
الخطأ بثلاثة اشهر اخرى من قبل تلسكوب بلانك التابع لوكالة الفضاء
الاوربية، وهنا ابدى الباحث استياءه من موقف علماء هارفرد و عدم تجاوبهم
مع مراسلاته حيث يقول كنت اعتقد انها الثقة الزائدة بالنفس فيما يدعون في
بداية الامر ولكن سرعان ما اتضح انها استنتاجات متعجله و غير معزز
بالبراهين كما وصفتها حرفيا و كان الاجدر بهم ان يعرفوا نقاط ضعفهم التي
استطعت من خلالها بناء استنتاجاتي ليس إلا، رغم اعتقادي ان العلماء
يسلمون بان خيال العقل البشري اكثر دقه وابعد مدى من التلسكوب ، وكما
اشاد الباحث بالتفاعل الايجابي من قبل وكالة الفضاء الاوربية .
العلماء حول العالم في نشر مقالاته ضد مركز هارفرد سميثونيان للفيزياء
الفلكية و حينها اكد ان فرضيته تكشف خطاء ما كانوا يدعونه اكبر الاكتشاف
العلمية في اثبات تعدد الاكوان وخلودها و رصدهم بداية الانفجار العظيم
وفعلا بعدها بثلاثة اشهر اعترفوا بالخطأ وكان قبل اعادة الرصد لإثبات
الخطأ بثلاثة اشهر اخرى من قبل تلسكوب بلانك التابع لوكالة الفضاء
الاوربية، وهنا ابدى الباحث استياءه من موقف علماء هارفرد و عدم تجاوبهم
مع مراسلاته حيث يقول كنت اعتقد انها الثقة الزائدة بالنفس فيما يدعون في
بداية الامر ولكن سرعان ما اتضح انها استنتاجات متعجله و غير معزز
بالبراهين كما وصفتها حرفيا و كان الاجدر بهم ان يعرفوا نقاط ضعفهم التي
استطعت من خلالها بناء استنتاجاتي ليس إلا، رغم اعتقادي ان العلماء
يسلمون بان خيال العقل البشري اكثر دقه وابعد مدى من التلسكوب ، وكما
اشاد الباحث بالتفاعل الايجابي من قبل وكالة الفضاء الاوربية .
جميع الحقوق الفكرية محفوظة
http://alwaqa-alyemeni.com/10783/
http://n-ye.com/121725/
تعليقات